[pj-news-ticker]
ÇáÕÝÍÉ ÇáÑÆíÓíÉ
ãáÝÇÊ ÝÓÇÏ
ÍæÇÏË æÞÖÇíÇ
ÇáÏíä ÇáäÕíÍÉ
ÓæÞ ÇáÞÑÇÁ
Ýä æäÌæã
ÑíÇÖÉ
ÇÏÈ æËÞÇÝÉ
ÇáãÑÇå æÇáãÌÊãÚ
ÎÏãÇÊ ÞÇäæäíÉ
ÇÈäì äÝÓß
EGYPT WEATHER

أكد د. محمد أحمد على أستاذ الفيروسات بالمركز القومى للبحوث أنه لن يتوفر لقاح فيروس كورونا فى مصر قبل فصل الصيف، أى ابتداء من شهر مارس القام، مشيراً إلى أنه فى حال توفره سيصل ثمنه إلى حوالى 50 جنيهًا، وسيكون متوفرًا فى مراكز اللقاح والمستشفيات المتخصصة، ويتم صرفه للمواطنين لوقايتهم من الفيروس.

وأشار إلى أن مصر تعاقدت مع أكثر من مؤسسة وشركة عالمية علاوةً على دول، لتوريد اللقاح فى حال اعتماده رسمياً وثبات فاعليته، لافتاً إلى أن القاهرة من الدول الموقعة على اتفاقيات تضمن التوزيع العادل للقاحات على الدول النامية من خلال منظمة الصحة العالمية، وأنه فى حال توفره فى مصر سيتم توزيعه على الأطقم الطبية فى البداية، ومن ثم توفيره للفئات الأكثر تضرراً لوقايتها.

ونوه إلى أهمية تحذيرات رئاسة الوزراء فى اجتماعها الاسبوعى وتأكيدها على ضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية للتصدى لانتشار فيروس كورونا، فى ضوء ما نشهده من زيادة فى عدد الإصابات التى تجاوزت 300 حالة، خاصةً أن هناك زيادة غير مسبوقة على مستوى العالم فى عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد، حيث وصلت إلى 56 مليون حالة.

ولفت الى أن مصر ليست بعيده عن سيناريو الزيادة فى أعداد الإصابات، خاصةً فى ظل عدم اتباع الإجراءات الاحترازية، موضحاً أن العدد الفعلى للحالات المصابة بفيروس أكثر من المعلن عنها، حيث إن الأعداد المعلنة أجرى لها مسح طبي، بينما هناك مئات الحالات التى لم يتم تسجيلها بشكل رسمي.

وأوضح أنه من المتوقع زيادة أعداد الإصابة بالفيروس خلال أشهر الشتاء، وتحديداً فى نوفمبر وديسمبر ويناير، نظراً لحرص المواطنين على التواجد فى الأماكن المغلقة للتدفئة، وهذا ما يساعد على انتشار الفيروسات وخاصةً «كوفيد 19».

واستطرد قائلاً: جائحة كورونا تصيب أى جهاز فى جسم الإنسان، وبصفة خاصةً الجهاز التنفسى والهضمي، حيث أكثر الحالات التى سجلت إصابتها كانت تعانى من ضيق فى التنفس وضعف عام فى الجسم والنهجان السريع، علاوةً على ارتفاع درجة الحرارة، وأعراض جلدية مثل احمرار العين وفقدان حاسة الشم والتذوق.

ودعا الى التوسع فى زيادة المساحات التشخيصية من أجل كشف الإصابة بالفيروس، خاصةً أن هناك العديد من الحالات التى لا تظهر عليهم اى أعراض مرضية ويخالطون عددًا كبيرًا من الأشخاص، مما يتسبب فى زيادة عدد المصابين بالفيروس.

وأكد ضرورة توقيع غرامة على من يخالف الإجراءات الوقائية للحماية من فيروس كورونا، خاصةً خلال الأشهر القادمة التى قد تشهد موجة شديدة من الفيروس مع انخفاض درجات حرارة الطقس، وسوء التهوية.

 

 



[ad_1]

By ADMIN

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ÊÍÞíÞÇÊ ÚÇãÉ
ÇáÚÞÇÑÇÊ ÇáãÚÑæÖå
æÙÇÆÝ ÎÇáíÉ
ÕæÊ ÝáÓØíä
ÇÓÑÇÑ ÇáßãÈíæÊÑ
ÃÖÝ ãÞÇáÇ
ãÞÇáÇÊ ÇáÞÑÇÁ
ÔßÇæì æãÞÊÑÍÇÊ
ÝÑíÞ ÇáÚãá
ÈÑÇãÌ ãÚÑÈÉ
ÇÊÕá ÈäÇ