[pj-news-ticker]
ÇáÕÝÍÉ ÇáÑÆíÓíÉ
ãáÝÇÊ ÝÓÇÏ
ÍæÇÏË æÞÖÇíÇ
ÇáÏíä ÇáäÕíÍÉ
ÓæÞ ÇáÞÑÇÁ
Ýä æäÌæã
ÑíÇÖÉ
ÇÏÈ æËÞÇÝÉ
ÇáãÑÇå æÇáãÌÊãÚ
ÎÏãÇÊ ÞÇäæäíÉ
ÇÈäì äÝÓß
EGYPT WEATHER

 

(وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ ۚ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ۚ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ) صدق الله العظيم.. المتأمل في هذه الاَية من سورة الأنعام يعلم أن الله وحده يملك مفاتيح الغيب ويعلم المستقبل وما يخفيه، ولا يستطيع أي إنسان على وجه الأرض حتى الأنبياء معرفة الغيب مهما كانت درجة قربه من الله أو يمتلك من القدرات ما لم يمتلكه البشر.

 

أقرأ أيضا..  فك الأعمال وإبطال السحر.. الوفد تقتحم عالم الدجل والشعوذة بمحال العطارة

 

اَثارت العرافة البلغارية الكفيفة الشهيرة بـ”بابا فانجا”، الجدل بشكل كبير جدا على مواقع التواصل الاجتماعي، بالرغم من مرور 24 عاما على وفاتها عن عمر يناهز 85 عاماً في عام 1996؛ بسبب تنبأتها التي صادفت الواقع في أكثر من مرة، حيث تنبأت بأحداث 11 سبتمبر وخروج ترامب من البيت الأبيض.

 

وتناقلت المواقع العالمية تنبأ للعرافة البلغارية بأن عام ٢٠٢٠ سيضرب العالم وباء وطاعون سيقضي على نصف البشرية،

وبالفعل ضرب العالم وباء كوروناـ وعن عام ٢٠٢١ تنبأت بمعاناة العالم للكثير من الكوارث، لافتة إلى “تنين قوي” سيستولي على الأرض، حيث فسّر كثيرون ذلك بالهيمنة المتزايدة للصين في العالم.

 

ومن أبرز توقعات بابا فانجا للعام 2021، والتي أعلنت عنها قبل وفاتها في العام 1996، توصل العالم إلى علاج لمرض السرطان، زاعمة أن الرئيس الأميركي المنتهية ولايته في 2021 (دونالد ترامب) سُيعاني من الصمم ومن مرض خطير هذا العام، بينما سيتعرض الرئيس الروسي فلاديمير بوتن لمحاولة اغتيال، وستواجه أوروبا هجوما كيماويا يشنه متشددون عليها.

 

وحظيت بابا فانجا بشعبية جارفة بعدما نجحت في توقع الهجوم على أميركا سنة 2001، وانتخاب باراك أوباما رئيسا للولايات المتحدة في عام 2008.

ومن أشهر توقعات بابا فانجا للسنوات المقبلة، القضاء على الجوع في العالم بحلول عام 2028، وتحوّل الأرض لكوكب غير صالح للسكن بحلول عام 2341.

 

وقالت أيضا إنه خلال الـ200 عام المقبلة سيكون البشر على تواصل مع كائنات

فضائية، وأضافت: “سيتواصل الناس مع أشقائهم الروحيين من عوالم أخرى”.

 

وفي هذا السياق قال الشيخ حمدي نصر، إمام وخطيب بوزارة الأوقاف، إن علم الغيب اختص الله به نفسه فقط، فالله وحده يعلم الغيب ويعلم ما يقع في كونه.

 

وأضاف نصر في تصريح خاص لـ”بوابة الوفد”، أن الله سبحانه وتعالي يقول في كتابه العزيز أنه لا أحدا يعلم الغيب من خلقه، متابعا “أما عن التنبأ بما يحدث مستقبلا نقول إذا كان التنبأ مبني على دراسة وقراءة للواقع من أهل العلم كتوقع انخفاض سعر ما أو فيما يخص البورصة أو الطقس فلا غالب لأنه مبني على دراسة وغالبا يكون عن طريق الظن وليس الجزم وربما لا يحدث، لكن ما كان من قبيل التنجيم بأن هناك أمرا ما سيحدث في شهر معين وسنة معينة فهذا من باب التنجيم وعلى المسلم ألا يتابع هذا الأمر ولا يبحث عنه”.

 

وأكد الخطيب بالأوقاف، أنه لا ينبغي على المسلم أن يتابع أمثال هؤلاء المنجمين ولا يطلب العلم منهم، فقد قال النبي (صلى الله عليه وسلم) “من أتى عرافا أو كاهنا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد”.

 

واختتم “رسالة طمأنينه اعلموا أنه لا يقع في كون الله ما أراده الله تبارك وتعالي، فسلموا أمركم لله عز وجل، فالمستقبل في يد الله وحده والله احن بخلقه”.



[ad_1]

By ADMIN

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ÊÍÞíÞÇÊ ÚÇãÉ
ÇáÚÞÇÑÇÊ ÇáãÚÑæÖå
æÙÇÆÝ ÎÇáíÉ
ÕæÊ ÝáÓØíä
ÇÓÑÇÑ ÇáßãÈíæÊÑ
ÃÖÝ ãÞÇáÇ
ãÞÇáÇÊ ÇáÞÑÇÁ
ÔßÇæì æãÞÊÑÍÇÊ
ÝÑíÞ ÇáÚãá
ÈÑÇãÌ ãÚÑÈÉ
ÇÊÕá ÈäÇ