قُتل مراهق في الـ 16 من عمره، أمس السبت حوالي منتصف الليل، بطعنة خنجر في حيّ “جيلي”، المضطرب أمنيا، بمدينة مونبولييه الساحلية بجنوب شرق فرنسا، حسب وسائل إعلام فرنسية.
وفارق الشاب الحياة فور تلقيه طعنة قاتلة في صدره
في شارع مظلم، فيما تمكن القاتل من الفرار.
وقالت مصادر قريبة من القضية، حسب صحيفة “20 Minutes”، إن “التحقيق سيكون معقدا بالنظر إلى توقيت الوقائع والمكان وغياب كاميرات المراقبة العامة”.
ورجّحت مصادر أخرى، حسب صحيفة “Midi Libre”، نشوب خصومة بين الجاني والضحية سبقت وقوع الجريمة في هذا الحي الذي شهد، على حد قولها، توترا مساء السبت على خلفية الخصومات وجرائم القتل المرتبطة بتجارة المخدرات.
المصادر الأمنية لا تستبعد أي فرضية، حتى الآن، في غياب الشهود والقرائن الكفيلة بتوضيح ملابسات الجريمة.
[ad_1]