[pj-news-ticker]
ÇáÕÝÍÉ ÇáÑÆíÓíÉ
ãáÝÇÊ ÝÓÇÏ
ÍæÇÏË æÞÖÇíÇ
ÇáÏíä ÇáäÕíÍÉ
ÓæÞ ÇáÞÑÇÁ
Ýä æäÌæã
ÑíÇÖÉ
ÇÏÈ æËÞÇÝÉ
ÇáãÑÇå æÇáãÌÊãÚ
ÎÏãÇÊ ÞÇäæäíÉ
ÇÈäì äÝÓß
EGYPT WEATHER

أعلن رئيس إقليم تيغراي المتمرد شمال إثيوبيا أن شعبه “مستعد للموت” غداة المهلة التي حددها رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد، ومنح بموجبها قادة تيغراي 72 ساعة للاستسلام.

 

وقال زعيم جبهة تحرير تيغراي ديبريتسيون غيبريمايكل لوكالة “فرانس برس”: “كم مرة حدد أبيي أحمد ثلاثة أيام؟ لا يدرك من نحن. نحن شعب له مبادئه ومستعد للموت دفاعا عن حقنا في إدراة منطقتنا”.

 

وأضاف: “يحاولون التستر على الهزيمة التي منيوا بها على ثلاث جبهات ليتسنى لهم وقت لإعادة التمركز”.

 

وفي بيان خاطب فيه قادة جبهة تحرير تيغراي،

أمهل أبيي أحمد المتمردين 72 ساعة لإلقاء السلاح قائلا إن تلك “الفرصة الأخيرة” أمامهم.

 

وكان رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد ، قد منح مهلة إلى قوات إقليم تيغراي مدتها 72 ساعة للاستسلام، محذراً من أن القوات الحكومية الآن في “المرحلة الثالثة والأخيرة” من عمليتها العسكرية في الإقليم الواقع شمال البلاد.

 

وقال أبي أحمد، في بيان نشره عبر حسابه على تويتر، موجها حديثه إلى أعضاء جبهة تحرير تيغراي الشعبية مباشرة:

“نحثكم على الاستسلام بسلام في غضون 72 ساعة، مع الاعتراف بأنكم في نقطة اللاعودة”.

 

كما دعا أبي أحمد سكان ميكيلي عاصمة تيغراي إلى “لعب دور رئيسي” من خلال “التضامن مع الدفاع الوطني” من أجل هزيمة الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي، التي وصفها بأنها “مجموعة مدمرة”.

 

وتخوض القوات الفيدرالية الإثيوبية حربا مع حكومة إقليم تيجراي، المتاخمة لإريتريا والسودان، منذ بداية نوفمبر، بعدما أعلن رئيس الوزراء الإثيوبي عن هجوم عسكري يشمل ضربات جوية.

 

وجاء الصراع في أعقاب التوتر بشأن قرار تيغري أحادي الجانب لانتخاب إدارة إقليمية ضد رغبة آبي. وقال آبي في ذلك الوقت: “تهدف عمليتنا إلى إنهاء الإفلات من العقاب الذي ساد لفترة طويلة جدًا ومحاسبة الأفراد والجماعات .

 



[ad_1]

By ADMIN

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ÊÍÞíÞÇÊ ÚÇãÉ
ÇáÚÞÇÑÇÊ ÇáãÚÑæÖå
æÙÇÆÝ ÎÇáíÉ
ÕæÊ ÝáÓØíä
ÇÓÑÇÑ ÇáßãÈíæÊÑ
ÃÖÝ ãÞÇáÇ
ãÞÇáÇÊ ÇáÞÑÇÁ
ÔßÇæì æãÞÊÑÍÇÊ
ÝÑíÞ ÇáÚãá
ÈÑÇãÌ ãÚÑÈÉ
ÇÊÕá ÈäÇ