اسئله تطرح نفسها
كلنا نريد تطبيق الشرع
لكن
من يحدد الشرع ؟ اعتقد ان التحديد يكون من القران والسنه والسلف
طب علي فهم مين يكون تحديد الشرع
علي فهم محمد حسان او فهم الحويني او فهم بن لادن او فهم السيد طنطاوي او فهم علي جمعه او فهم محمود شلتوت ( مع حفظ الالقاب )
وكل واحد من المشايخ دول بينهم اختلاف في كثير من المسائل الدينيه
اختلافهم رحمه اذا كان لك حرية الاختيار بين فتواهم
لكن اذا صيغت فتواهم علي شكل قانون وفرضت فانها عذاب
اذا لابد من تحديد كيفية فهم تفسير القران والسنه
تحديد الاليه
وعتقد ان الجميع متفق علي الازهر
طب مين في مشايخنا منتمي الي الازهر
ها تلاقي ان ما فيهومش ازهري الا الشيخ طنطاوي وعلي جمعه ومحمود شلتوت
طب اذا اختلفنا
في هذه النقطه
من يحدد علماء المسلمين الذين نتقبل فهمهم للنصوص القرانيه والسنه
يحددها حزب النور ولا يحددها الاخوان ولا يحددها الشعب الذي لا يعلم كثيرا من امر دينه
من يحدد الجهه المنوطه بالافتاء
الدوله
طب ازاي الدوله تحدد الجهه التي تاراقبها وتنص لها القوانين
يعني لو حاكم ظالم ها يجيب مفتيين علي المقاس
يبقي ما فيش قدمنا الا مؤسسة الازهر الشريف
يبقي عشان كده رجاء غير المنتمي للازهر حتي لو كان ذا علم ان يصمت عن الفتوي او يدرس في الازهر الشريف
ومنعا لمثل هذا التضارب
يبقي الافضل ابعاد الدين عن مثل هذه الجدليات
ويبقي الدين عباره عن اطار
تسن القوانين وبعدها نبدأ في رؤية هل القانون يوافق الشرع او يخالفه
لو وافق اي فتوه اذا يطبق
لا العكس لا ان نأخذ الفتوه لتسن قانون