[pj-news-ticker]
ÇáÕÝÍÉ ÇáÑÆíÓíÉ
ãáÝÇÊ ÝÓÇÏ
ÍæÇÏË æÞÖÇíÇ
ÇáÏíä ÇáäÕíÍÉ
ÓæÞ ÇáÞÑÇÁ
Ýä æäÌæã
ÑíÇÖÉ
ÇÏÈ æËÞÇÝÉ
ÇáãÑÇå æÇáãÌÊãÚ
ÎÏãÇÊ ÞÇäæäíÉ
ÇÈäì äÝÓß
EGYPT WEATHER

 قال الرئيس الأمريكي المنتخب جو بادين، إن سياسة الرئيس دونالد ترامب وتصرفاته تفتقد إلى الانخراط البناء والقيادة الحكيمة، على حد قوله.

 وأضاف بادين، أن سياسات ترامب ألحقت الأذى الكبير بسمعة الولايات المتحدة وعلاقاتها الخارجية مع دول العالم ولا سيما الحلفاء منها.

 

(فيديو) بايدن: إدارة ترامب تعرقل الانتقال السلس للسلطة

 

 في سياق متصل، رصد تقرير تلفزيوني، لفضائية “سكاي نيوز العربية”، أمس الثلاثاء، تفاصيل اتهام الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن، إدراة الرئيس دونالد ترامب، بتدمير تحالفات الولايات المتحدة عبر اتباع سياسة انعزالية، مؤكدًا أن إدارة ترامب تعرقل الانتقال السلس للسلطة.

 

وقال بايدن في كلمة أعقبت إحاطة من فريقيه للأمن القومي والسياسة الخارجية إن عدم انخراط إدارة ترامب في المؤسسات الدولية أضر بالولايات المتحدة ومواطنيها.

 

 نشرت وكالة “نوفوستي” الروسية، يوم الاثنين، قائمة من الأحداث الأكثر توقعا في العام المقبل.

ورصدت القائمة العديد من الحداث، بدءا من “سباق اللقاحات” ضد فيروس كورونا المستجد وحتى الإصلاح الدستوري في بيلاروس، وفقا لروسيا اليوم

 

 وقد دفعت جائحة كورونا كثيرًا من الدول إلى سباق حقيقي في تطوير لقاحات ضد الفيروس الفتاك، ويتوقع أن يعرف العالم في العام المقبل الدول والشركات الفائزة في “سباق” أو “حرب” اللقاحات، على حد تعبير المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا. إذ أشارت زاخاروفا إلى أن اللقاحات الروسية، بما فيها “سبوتنيك V” أول لقاح ضد كورونا في العالم تم تسجيله بصورة رسمية، تواجه حملة واسعة في وسائل إعلام عالمية تحاول وضع مسألة فعاليتها أو حتى سلامتها موضع الشك.

 

وفي الوقت الذي اتفقت فيه دول عدة مع موسكو حول توريد لقاح “سبوتنيك V” أو إنتاجه على أراضيها، أفادت

المفوضية الأوروبية بأنها ضمنت شراء 1,2 مليار جرعة من اللقاحات التي طورتها شركات مختلفة، من بينها “بيونتيك” و”أسترازينكا” و”جونسون آند جونسون” و”سانوفي” و”مودرنا”. فيما كشفت الوكالة الأوروبية للأدوية أن محادثات أولية جارية مع منتج لقاح “سبوتنيك V” الروسية أيضًا.

 

على صعيد آخر، تضمن فريق الرئيس الأمريكي الجديد، جو بايدن، الذي سيتم تنصيبه في 20 يناير المقبل، عددًا من أنصاره وزملائه السابقين، أمثال توني بلينكن الذي سيتولى في إدارة بايدن حقيبة وزير الخارجية. ويعرف بلينكن بمواقفه المناهضة لروسيا وقوله إن بايدن سوف يواجه نظيره الروسي، فلاديمير بوتين، بدلًا من “تكريمه له”. أما وزارة الدفاع فسوف يتولاها الجنرال لويد أوستن، العقل المدبر لاستراتيجية واشنطن في مكافحة تنظيم “داعش”، وهو أول أمريكي من أصول أفريقية سيشغل هذا المنصب.

 

 ولا يستبعد محللون إمكانية أن يتخذ بايدن مواقف أكثر مرونة من مقارنة مع الرئيس القائم، دونالد ترامب، حيال بعض ملفات الأجندة الدولية، بما فيها موضوع عودة واشنطن إلى “الصفقة النووية” مع إيران. كما أنه ليس من المستبعد أن تتخلى الإدارة الجديدة عن “صفقة القرن” الشهيرة الخاصة بحل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، إضافة إلى إمكان أن تبدأ في ظل إدارة بايدن محادثات حول اتفاقية باريس بشأن المناخ.

 

 مع ذلك فسوف تحافظ الإدارة الجديدة على النهج السابق في مسارات محورية أخرى عدة، بما فيها “ردع” الصين. كما ليس من المنتظر أن تشهد العلاقات

الأمريكية الروسية تحسنا في ظل إدارة بايدن، والأرجح أن تواصل واشنطن سياسة العقوبات ضد موسكو، شأنها شأن موقف واشنطن السلبي من تنفيذ مشروع “السيل الشمالي2” لنقل الغاز الطبيعي الروسي إلى شمال أوروبا.

 

 كما ذكرت القائمة أيضا، أنه يتعين على الولايات المتحدة وروسيا حسم إحدى المسائل الرئيسة من الأجندة الدولية، وهي مسألة تمديد اتفاق الحد من الأسلحة الهجومية الاستراتيجية (“ستارت-3”)، التي وقعت في العام 2010 والتي تنتهي مدتها في 5

فبراير المقبل. وتبقى “ستارت-3” وثيقة وحيدة موقعة بين الدولتين العظميين في مجال الحد من الأسلحة بعد خروج إدارة ترامب الأحادي من معاهدة الحد من الصواريخ متوسطة وقصيرة المدى.

 

وكان ترامب أعلن “ستارت-3” غير مفيدة لبلاده، داعيا إلى ضرورة بلورة اتفاق جديد يشمل الصين، إلى جانب الولايات المتحدة وروسيا. وسلم ترامب بإمكانية تمديد “ستارت-3″، لكنه طرح عددا من الشروط لذلك، فيما عرضت موسكو تمديد سريانه لسنة إضافية بدون أي شروط مسبقة، مؤكدة في الوقت نفسه استعدادها لأن تأخذ على عاتقها، إلى جانب واشنطن، التزاما سياسيا بتجميد عدد الرؤوس القتالية الموجودة لدى كل من الدولتين عند مستواها الحالي، لكن الاقتراح الروسي بقي بلا جواب من قبل إدارة ترامب. وخلال مؤتمره الصحفي في 17 ديسمبر، أكد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، استعداد موسكو لحوار مع الإدارة الجديدة حول هذا الموضوع، خاصة وأن بايدن أعلن سابقا عن نيته الحفاظ على “ستارت-3”.

 

وتضمنت القائمة مصير الإتفاق النووى، حيث انه بعد سنتين وستة أشهر من الضبابية حول مصير الاتفاق الذي عقده المجمع الدولي مع إيران حول برنامجها النووي، في العام 2015، لاحت أمام أطراف “الصفقة النووية” فرصة لإعادتها إلى صيغتها الأولية. لقد قال بايدن مرارا إن قرار ترامب عن انسحاب من الاتفاق النووي مع إيران كان خطأ، معلنا نيته مراجعة هذا القرار، وإعادة الولايات المتحدة إلى خطة العمل الشاملة المشتركة. مع ذلك فقد تعهد بايدن بأنه سيخوض مفاوضات مع طهران حول برنامجها الصاروخي أيضا، وربما حول توسيع “الصفقة” مع إيران على أن تشمل غيرها من دول المنطقة.

 

 

شاهد الفيديو.. 



[ad_1]

By ADMIN

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ÊÍÞíÞÇÊ ÚÇãÉ
ÇáÚÞÇÑÇÊ ÇáãÚÑæÖå
æÙÇÆÝ ÎÇáíÉ
ÕæÊ ÝáÓØíä
ÇÓÑÇÑ ÇáßãÈíæÊÑ
ÃÖÝ ãÞÇáÇ
ãÞÇáÇÊ ÇáÞÑÇÁ
ÔßÇæì æãÞÊÑÍÇÊ
ÝÑíÞ ÇáÚãá
ÈÑÇãÌ ãÚÑÈÉ
ÇÊÕá ÈäÇ