[pj-news-ticker]
ÇáÕÝÍÉ ÇáÑÆíÓíÉ
ãáÝÇÊ ÝÓÇÏ
ÍæÇÏË æÞÖÇíÇ
ÇáÏíä ÇáäÕíÍÉ
ÓæÞ ÇáÞÑÇÁ
Ýä æäÌæã
ÑíÇÖÉ
ÇÏÈ æËÞÇÝÉ
ÇáãÑÇå æÇáãÌÊãÚ
ÎÏãÇÊ ÞÇäæäíÉ
ÇÈäì äÝÓß
EGYPT WEATHER

ما إن انتشرت أخبار تقدم الديمقراطيين للسيطرة على الغالبية في مجلس الشيوخ الأميركي حتى دفعت أسهم شركات التكنولوجيا الثمن، فعندما تعم الموجة الزرقاء البيت الأبيض والكونجرس بمجلسيه، النواب والشيوخ، يدرك عمالقة التكنولوجيا أنهم أمام بيئة سياسية مهيّأة لتمرير تشريعات تنهي زمن التوسع بلا قيود.

 

هذا التوجه يأتي تحت ضغط الرأي العام الذي يرى أن شركات التواصل الاجتماعي باتت تحظى بقوة لا تقهر،

وبأن منصاتها تتيح انتشار الأخبار الكاذبة والتأثير على مسار الانتخابات.

 

مجالات عدة قد يطولها التغيير الكبير، أهمها التشريعات المتعلقة بخصوصية مستخدمي وسائل التواصل، مثل فيسبوك وتويتر ويوتيوب، في ظل الضغوط لفرض قيود على جمع المعلومات الشخصية عن المستخدمين، وإلزام الشركات بشفافية أكبر في شأن الخوارزميات التي تحدد كيفية توجيه الإعلانات.

 

الأخطر أن الرئيس المنتخب جو بايدن يؤيد بوضوح تعديل أو إلغاء القانون رقم 230 الذي أقر عام 1996، وهو يخلي مسؤولية منصات التواصل عن مضمون ما ينشر عبرها، حتى ولو كان كذباً أو خرقاً للقانون.

 

السيطرة الديمقراطية على البيت الأبيض والكونغرس تتزامن مع دعاوى غير مسبوقة لمواجهة الاحتكار ضد فيسبوك وألفابت.

 

لكن المفارقة أن الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترمب خاض أشرس المواجهات مع شركات التكنولوجيا، فيما جمع خصمه بايدن خمسة وعشرين مليون دولار لحملته الانتخابية من شركات الإنترنت في سيليكون فالي.



[ad_1]

By ADMIN

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ÊÍÞíÞÇÊ ÚÇãÉ
ÇáÚÞÇÑÇÊ ÇáãÚÑæÖå
æÙÇÆÝ ÎÇáíÉ
ÕæÊ ÝáÓØíä
ÇÓÑÇÑ ÇáßãÈíæÊÑ
ÃÖÝ ãÞÇáÇ
ãÞÇáÇÊ ÇáÞÑÇÁ
ÔßÇæì æãÞÊÑÍÇÊ
ÝÑíÞ ÇáÚãá
ÈÑÇãÌ ãÚÑÈÉ
ÇÊÕá ÈäÇ