قالت الحكومة الإثيوبية، إن عددا من أفراد قوات تيجراي المتمردة والقوات الخاصة بالإقليم بدأوا في الاستسلام قبل انقضاء مهلة ذكرت الحكومة أنها ستشن بعدها هجوما على عاصمة الإقليم، ولم يصدر أي رد بعد من الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي
التي قالت في وقت سابق إنها دمرت فرقة عسكرية مهمة من القوات الاتحادية، وفقًا لـ”رويترز”.
وقال فريق العمل الحكومي المعني بالوضع في تيغراي “يستسلم عدد كبير من ميليشيا
تيغراي والقوات الخاصة استفادة من مهلة الاثنتين وسبعين ساعة التي حددتها الحكومة. استسلم الكثيرون عبر منطقة عفار والقوات المتبقية تستسلم بهدوء”.
يأتي ذلك، رغم إعلان رئيس إقليم تيغراي أن شعبه “مستعد للموت” ردا على المهلة التي حددها رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد، ومنح بموجبها قادة تيغراي 72 ساعة للاستسلام.
[ad_1]