[pj-news-ticker]
ÇáÕÝÍÉ ÇáÑÆíÓíÉ
ãáÝÇÊ ÝÓÇÏ
ÍæÇÏË æÞÖÇíÇ
ÇáÏíä ÇáäÕíÍÉ
ÓæÞ ÇáÞÑÇÁ
Ýä æäÌæã
ÑíÇÖÉ
ÇÏÈ æËÞÇÝÉ
ÇáãÑÇå æÇáãÌÊãÚ
ÎÏãÇÊ ÞÇäæäíÉ
ÇÈäì äÝÓß
EGYPT WEATHER

أكد نائب وزير الخارجية الروسي، مبعوث الرئيس الروسي إلى إفريقيا والشرق الأوسط، ميخائيل بوجدانوف، اليوم الجمعة، أن موقف روسيا من الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي لم يتغير، مشيرا إلى أن حل الدولتين هو الأساس القانوني المتفق عليه في الأمم المتحدة.

وقال بوجدانوف، في تصريحات لوكالة أنباء “سبوتنيك” الروسية، إن الأساس لحل الأزمة “ليس رأي روسيا، ولكن رأي المجتمع الدولي، وحل الدولتين، وإقامة دولة فلسطينية على حدود 67 عاصمتها القدس الشرقية، وهذا الأساس القانوني المتفق عليه في الأمم المتحدة، لذلك نحن نعتقد أن هذه آفاق واعدة لكي يتفق الطرفان على هذا الحل لتعايش سلمي في حدود آمنة معترف بها بين الدولتين الفلسطينية المستقلة والإسرائيلية. والموقف الروسي

لم يتغير”.

وأشار المسئول الروسي إلى أن مقترح بلاده بشأن لقاء في روسيا بين الفلسطينيين والإسرائيليين -الذي اقترحته موسكو في 2016 ورفضته إسرائيل- لا يزال قائما، مضيفا أن صفقة القرن الأمريكية لا تحظى بالقبول بسبب انحيازها لمصلحة إسرائيل.

وقال بشأن اللقاء المقترح: “لا نزال مستعدين.. كانت الاقتراحات الأمريكية (صفقة القرن) غير مقبولة، لأن هذا موقف غير محايد ومنحاز لمصلحة إسرائيل.. رُفض هذا التوجه لأنه لم يُبنَ على أي قرار دولي ولا جمعية الأمم المتحدة ولا مجلس الأمن، وكانت هذه المساعي تُبذَل من الإدارة الأمريكية منذ سنوات. لذلك،

هذه الاقتراحات الأمريكية أحادية الجانب عرقلت التقدم إلى الأمام على أساس مقبول من كلا الطرفين، لذلك نحن مستعدون لنستضيف أي لقاء”.

وردا على سؤال ما إذا كان هناك قبول إسرائيلي فلسطيني باللقاء في موسكو قال: “ليس بعد.. قبل سنوات كان الاقتراح الروسي لنستضيف لقاء مباشرا بين رئيس دولة فلسطين ورئيس حكومة إسرائيل، في نهاية المطاف بدون شروط مسبقة، لكن فرض الموقف من طرف على طرف آخر هذا غير مقبول وغير صحيح. ووقتها رفض الطرف الإسرائيلي اللقاء بحجة أن هناك انقساماً فلسطينياً وعدم وجود تماسك في الموقف الفلسطيني وخلافات فتح وحماس”.

وفي وقت سابق، أعلن مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزيا، أن روسيا مستعدة للموافقة على خطة تسوية تكون مقبولة لدى طرفي النزاع الفلسطيني-الإسرائيلي، مشيرا إلى أن الصراع الجاري لا يزال أحد العوامل الرئيسة لعدم الاستقرار في الشرق الأوسط.



[ad_1]

By ADMIN

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ÊÍÞíÞÇÊ ÚÇãÉ
ÇáÚÞÇÑÇÊ ÇáãÚÑæÖå
æÙÇÆÝ ÎÇáíÉ
ÕæÊ ÝáÓØíä
ÇÓÑÇÑ ÇáßãÈíæÊÑ
ÃÖÝ ãÞÇáÇ
ãÞÇáÇÊ ÇáÞÑÇÁ
ÔßÇæì æãÞÊÑÍÇÊ
ÝÑíÞ ÇáÚãá
ÈÑÇãÌ ãÚÑÈÉ
ÇÊÕá ÈäÇ