قال الفنان سمير صبري، إنه كان في طفولته بأرقى مدارس في الشرق الأوسط، موضحا: “مدرس الإنجليزى، كان يقول لنا صباحا: هل استطعت أن تدخل الابتسامة على أي شخص أمس.. أو هل استطعت أن تسعد أحدا من عائلتك.. وهذين الكلمتين، لا أنساهما رغم مرور سنوات طويلة عليهما”.
وأضاف خلال برنامجه “حديث القاهرة” مع خيرى رمضان على القاهرة والناس: “تتلمذت على يد كل من جلال معوض، وكان يعرف أنني صديق مع عبدالحليم حافظ، فقلت له مرة (سأسجل حوار مع حليمو)، فقال لى (اوعى تقوله كده.. لازم تحترم الضيف)”.
وتابع: “ندمت على كثير من الأشياء منها عدم قدرتى على التوازن بين حياتى الفنية وزوجتى الأولى، لأن الفن فى دمى فضحيت بالترابط الأسرى، فى سبيل أن أكون بطلا سينمائيا، ودائما أقول للجيل الصاعد: أعملوا بيت وخلفوا قبل ما الوقت يتأخر”.
وأردف: “أتذكر نبيلة عبيد تقول لي دائما خسارة أن ماعنديش ابن زيك، وآخر مرة رأيت ابني كان في لندن العام الماضي”.
[ad_1]