[pj-news-ticker]
ÇáÕÝÍÉ ÇáÑÆíÓíÉ
ãáÝÇÊ ÝÓÇÏ
ÍæÇÏË æÞÖÇíÇ
ÇáÏíä ÇáäÕíÍÉ
ÓæÞ ÇáÞÑÇÁ
Ýä æäÌæã
ÑíÇÖÉ
ÇÏÈ æËÞÇÝÉ
ÇáãÑÇå æÇáãÌÊãÚ
ÎÏãÇÊ ÞÇäæäíÉ
ÇÈäì äÝÓß
EGYPT WEATHER

لحياد التام عن رايه فى اى موضوع يقوللك مش عارف..مش فاهم…طب القضية الفلسطينية..مش بتاعتى…طب وامريكا..يقوللك مليش فيها..طب والسودان يقوللك شقققة مصر..طب واى حاجة ف اى حاجة…متعرفش بقى له الشعب المصرى بقى (مالوش فيها)او الموت الزؤام..مقولة اصبحت تنتشر كثيرا فى اروقة الشارع المصرى..تيجى تسال واحد
يفكر ف الازمة الاقتصادية اكثرما يفكر فى اى شىء اخر..والحياة اصبحت..مش عارف..مش فاهم..!!
ايه النهاردة…هنقابل مين عالقهوة؟؟..هنقبض كام..هنشتغل ايه..حتى الاخيرة دى مبقيتشى موجودة..وتيجى تسال حد من شباب اليومين دول عايز تدخل كلية ايه..يقولك اة حاجة..طب عايز تشتغل ايه..يقوللك اى حاجة..الى تلك الدرجة مبقيتشى حاجة فارقة مع الناس..؟
ايام الدفعات السابقة يقوللك اه انا عايز ادخل طب..هندسة..عايز ابقى ظابط..عالم..وكدة
وصدق الفيلسوف الذى قال ماساتى فى هذا الزمان هى اننى لازلت افكر
_________________________
هل فكرت لحظة لماذا لا تفكر..لقد وقف تفكير البعض عند اشياء لا علاقة لها بضروريات الحياة منذ مثلا عشر سنوات فقط..لماذا لا نعلن ان نفكر على الملا اولا واخيرا ولا نستسلم لاحباطات القدر
لابد ان نعلن حالة من الفكر المدنى الذى كان ثم اصبح لا شىء بدلان من اعلان هزيمة وطن اسمه الفكر
_________________________________
عندما لا تجد الدولة موارد لتنمية اقتصادها القومى وعندما لا تستطيع اخذ كل مستحقاتها من رجال الاعمال فان الحكومة تسارع جاهدة للاقتناص من الموظفين على طريقة (مقدرتش على الحمار تقدر على البردعة) والمنطق يقول ان الدولة تاخذ من المقتدر لتعطى الغير مقتدر لكنه حق الدولة فلا يستطيع احد ان ينكلم لان البردعة ضعيفة شوية
اكرم الكرانى

By ADMIN

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ÊÍÞíÞÇÊ ÚÇãÉ
ÇáÚÞÇÑÇÊ ÇáãÚÑæÖå
æÙÇÆÝ ÎÇáíÉ
ÕæÊ ÝáÓØíä
ÇÓÑÇÑ ÇáßãÈíæÊÑ
ÃÖÝ ãÞÇáÇ
ãÞÇáÇÊ ÇáÞÑÇÁ
ÔßÇæì æãÞÊÑÍÇÊ
ÝÑíÞ ÇáÚãá
ÈÑÇãÌ ãÚÑÈÉ
ÇÊÕá ÈäÇ